فعاليات المجتمع المدني بمكناس تحتفي بالأطقم الطبية وشبه الطبية تقديرا لحجم مجهوذاتها المبذولة
فعاليات المجتمع المدني بمكناس تحتفي بالأطقم الطبية وشبه الطبية تقديرا لحجم مجهوذاتها المبذولة
تتواصل بالعاصمة الإسماعيلية ، كباقي مدن وأقاليم المملكة ، المجهوذات المبذولة للحد من تفشي الوباء والإبقاء عليه تحت السيطرة ، وكباقي المتدخلين في المعركة الشرسة ضد كوفيد 19 ، تراهن فعاليات المجتمع المدني على تقديم الإضافة اللازمة ، والإنخراط في كل المبادرات الرامية لتطويق الوباء ، والإبقاء عليه تحت السيطرة ، من خلال العديد من الحملات التوعوية ، بتنسيق مع السلطة المحلية ، والتي جابت مختلف الشوارع والمراكز التجارية بغية الرفع من منسوب الوعي لذا الساكنة بمخاطر" كوفيد 19 " .
كما كان رفاق الدكتور محمد المولوع ، على موعد مع الثفاتة إنسانية مفعمة بروح الوطنية ، تقديرا لحجم مجهوذاتهم المبذولة لتطويق الوباء وحماية أرواح المواطنين من خطر داهم ، اخترق كل القارات ، ووجه صفعة قوية لمنظومات صحية رائدة على المستوى الدولي .
الثفاتة تعكس قيم التضامن والتآزر التي جبل عليها المجتمع المغربي والضاربة في جدور التاريخ ، وتجسد معاني إنسانية نبيلة مفعة بقيم الوطنية الصادقة ، وتعبر في الوقت ذاته عن ثقافة الإعتراف في أبهى تجلياتها تقديرا لانخراط الأطقم الطبية وشبه الطبية في الجهود الرامية لكبح جماح هذا الوباء، بعدما برهنت عن جاهزيتها ونجاعتها في تدبير هذه المرحلة العصيبة ، وخاصة بعد التجارب التي راكمتها مع الطلبة العائدين من مدينة ووهان الصينية .
اليوم المعركة ضد الوباء لازالت متواصلة ، والكل يراهن على كسب هذا النزال الحارق ، لتفادي مواجهة المجهول ، مادامت كل الإحتمالات تبقى واردة ، ولاخيار سوى تحصين المنظومة الدفاعية ، والرفع من منسوب الثقة والإرادة القوية في صفوف جيوشنا البيضاء المرابطة في الخطوط الأمامية في معركة الصمود والتحدي ضد كوفيد 19 .
ويحسب لتنسيقية المجتمع المدني هذه المبادرة النبيلة التي تروم الرفع من معنويات الأطقم الطبية ، وتشجيعها على بذل المزيد من المجهوذات الرامية لحماية أرواح المواطنين ، من خلال تكريم وجوه طبية أبانت عن علو كعبها في تدبير المعركة الشرسة ضد الوباء ، ومناقشة باقي تفاصيلها بحنكتها المعهودة .
إعداد : سعيد الحجام وعدسة الصوفي فتيحي
كما كان رفاق الدكتور محمد المولوع ، على موعد مع الثفاتة إنسانية مفعمة بروح الوطنية ، تقديرا لحجم مجهوذاتهم المبذولة لتطويق الوباء وحماية أرواح المواطنين من خطر داهم ، اخترق كل القارات ، ووجه صفعة قوية لمنظومات صحية رائدة على المستوى الدولي .
الثفاتة تعكس قيم التضامن والتآزر التي جبل عليها المجتمع المغربي والضاربة في جدور التاريخ ، وتجسد معاني إنسانية نبيلة مفعة بقيم الوطنية الصادقة ، وتعبر في الوقت ذاته عن ثقافة الإعتراف في أبهى تجلياتها تقديرا لانخراط الأطقم الطبية وشبه الطبية في الجهود الرامية لكبح جماح هذا الوباء، بعدما برهنت عن جاهزيتها ونجاعتها في تدبير هذه المرحلة العصيبة ، وخاصة بعد التجارب التي راكمتها مع الطلبة العائدين من مدينة ووهان الصينية .
اليوم المعركة ضد الوباء لازالت متواصلة ، والكل يراهن على كسب هذا النزال الحارق ، لتفادي مواجهة المجهول ، مادامت كل الإحتمالات تبقى واردة ، ولاخيار سوى تحصين المنظومة الدفاعية ، والرفع من منسوب الثقة والإرادة القوية في صفوف جيوشنا البيضاء المرابطة في الخطوط الأمامية في معركة الصمود والتحدي ضد كوفيد 19 .
ويحسب لتنسيقية المجتمع المدني هذه المبادرة النبيلة التي تروم الرفع من معنويات الأطقم الطبية ، وتشجيعها على بذل المزيد من المجهوذات الرامية لحماية أرواح المواطنين ، من خلال تكريم وجوه طبية أبانت عن علو كعبها في تدبير المعركة الشرسة ضد الوباء ، ومناقشة باقي تفاصيلها بحنكتها المعهودة .
إعداد : سعيد الحجام وعدسة الصوفي فتيحي
مغرب المواطنة
