بقيادة بونو والنصيري..إشبيلية يتوج بلقب الدوري الأوروبي على حساب الإنتر..
بقيادة بونو والنصيري..إشبيلية يتوج بلقب الدوري الأوروبي على حساب الإنتر..
▪متابعة : أحمد الرحموني
تمكن إشبيلية من التتويج بلقب الدوري الأوروبي، عقب تغلبه على إنتر ميلان بنتيجة 3-2، في المباراة النهائية التي جمعتهما بين الفريقين مساء الجمعة بملعب راين إينرجي ستاديون بمدينة كولون الألمانية...
سجل أهداف الإنتر كل من البلجيكي روميلو لوكاكو في الدقيقة 5، والأوروغوياني دييجو جودين في الدقيقة 36، بينما أحرز أهداف إشبيلية الهولندي لوك دي يونج هدفين في الدقيقة12 و33، ودييجو كارلوس 74..وبالتالي يحتفظ النادي الأندلسي بلقبه المفضل على الصعيد الأوروبي والذي يتوج به للمرة السادسة وهذه المرة تحت قيادة لوبتيجي الذي يتوج بلقبه الأول في تاريخه..
بداية المباراة جاءت سريعة، حيث حصل لوكاكو على ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بعدما توغل داخل المنطقة، ليرتكب دييجو كارلوس مدافع إشبيلية خطأ بإسقاط المهاجم البلجيكي الذي تفوق في صراع السرعة...
وتمكن لوكاكو من تسجيل أول أهداف اللقاء من علامة الجزاء في الدقيقة 5، بعدما سدد الركلة على يمين الحارس المغربي ياسين بونو الذي فشل في التصدي لها..
وفي الدقيقة 12 تمكن لوك دي يونج مهاجم إشبيلية من تسجيل هدف التعادل، بعد عرضية متقنة من الناحية اليمنى من نافاس، حولها الهولندي برأسية ممتازة في مرمى هاندانوفيتش الذي فشل في إبعادها لتلمس يده وتسكن الشباك..
وطالب لاعبو الإنتر بركلة جزاء في الدقيقة 16، بعدما لمس دييجو كارلوس الكرة بيده داخل منطقة الجزاء، إلا أن حكم اللقاء أشار بإستكمال اللعب دون أي خطا...
وأهدر دي أمبروزيو فرصة محققة بعد عرضية متقنة من يونج، فشل دي أمبروزيو في التعامل معها رغم موقفه الجيد أمام المرمى ليضرب الكرة بعيدا عن الشباك..
وتمكن دي يونج من إضافة الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 33، بعد ركلة حرة ثابتة من خارج المنطقة، نفذت داخل المنطقة وإرتقى لها دي يونج وسددها برأسية جديدة متقنة في الشباك..
ونجح دييجو جودين مدافع الإنتر في معادلة النتيجة سريعا في الدقيقة 36، بعد ركلة حرة ثابتة على طريقة هدف إشبيلية الثاني، نفذها بروزوفيتش داخل المنطقة، حولها الإسباني برأسية في الشباك بعدما إرتقى فوق الجميع..
وواصلت الكرات الثابتة خطورتها على مرمى الإنتر، بعد ركلة حرة جديدة نفذت داخل المنطقة إرتقى لها أوكامبوس فوق الجميع ليضربها برأسية باتجاه المرمى، تمكن هاندانوفيتش من إبعادها خارج الملعب، وينتهي معها الشوط الأول..
في الدقائق الأولى من الشوط الثاني، أضاع جاليارديني فرصة للتسجيل بعدما إرتدت الكرة له داخل المنطقة ليسدد كرة قوية، ينجح معها كارلوس في الوقوف أمامها بفدائية ويبعدها عن مرماه..
ومر ريجيليون الظهير الأيسر لإشبيلية بشكل جيد من دي أمبروزيو ليسدد صاروخية ارتطمت بالشباك الخارجية لمرمى هاندانوفيتش..
وإقترب يونج من تسجيل هدف التقدم للإنتر، بعدما إستلم تمريرة من بروزوفيتش أمام منطقة الجزاء، ليسدد تصويبة قوية من خارج المنطقة تمر فوق العارضة بالدقيقة 58..
وأضاع لوكاكو إنفرادا صريحا بالمرمى في الدقيقة 65، بعد تمريرة رائعة من باريلا إنفرد بها روميلو الذي إنطلق من منتصف الملعب وسدد الكرة من على حدود منطقة الجزاء، إلا أن الحارس المغربي المتألق ياسين بونو تألق وتصدى للكرة وأنقذ مرماه من هدف محقق..
وتمكن دييجو كارلوس من تسجيل ثالث أهداف إشبيلية بالدقيقة 74، بعد كرة ثابتة نفذت داخل المنطقة وأبعدها دفاع الإنتر بطريقة خاطئة لترتد ويسددها كارلوس بضربة مقصية، إرتطمت بقدم لوكاكو وسكنت الشباك، وسط ذهول لاعبي الإنتر..
وأجرى كونتي تبديلا ثلاثيا في الدقيقة 78، بخروج جاليارديني ودي أمبروزيو ولاوتارو ليحل محلهم إريكسن وسانشيز وموزيس، في محاولة لتنشيط الناحية الهجومية لفريقه وإدراك التعادل.
وتألق كوندي مدافع إشبيلية وحرم إنتر من تسجيل هدف التعادل بالدقيقة 81، بعد دربكة داخل منطقة الفريق الأندلسي، وجد سانشيز الكرة أمامه ليسددها بالمرمى وسط خروج الحارس بونو من مرماه، إلا أن كوندي أنقذ الكرة من على خط المرمى، لتنتهي المباراة بتوفق أندلسي مستحق.
سجل أهداف الإنتر كل من البلجيكي روميلو لوكاكو في الدقيقة 5، والأوروغوياني دييجو جودين في الدقيقة 36، بينما أحرز أهداف إشبيلية الهولندي لوك دي يونج هدفين في الدقيقة12 و33، ودييجو كارلوس 74..وبالتالي يحتفظ النادي الأندلسي بلقبه المفضل على الصعيد الأوروبي والذي يتوج به للمرة السادسة وهذه المرة تحت قيادة لوبتيجي الذي يتوج بلقبه الأول في تاريخه..
بداية المباراة جاءت سريعة، حيث حصل لوكاكو على ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بعدما توغل داخل المنطقة، ليرتكب دييجو كارلوس مدافع إشبيلية خطأ بإسقاط المهاجم البلجيكي الذي تفوق في صراع السرعة...
وتمكن لوكاكو من تسجيل أول أهداف اللقاء من علامة الجزاء في الدقيقة 5، بعدما سدد الركلة على يمين الحارس المغربي ياسين بونو الذي فشل في التصدي لها..
وفي الدقيقة 12 تمكن لوك دي يونج مهاجم إشبيلية من تسجيل هدف التعادل، بعد عرضية متقنة من الناحية اليمنى من نافاس، حولها الهولندي برأسية ممتازة في مرمى هاندانوفيتش الذي فشل في إبعادها لتلمس يده وتسكن الشباك..
وطالب لاعبو الإنتر بركلة جزاء في الدقيقة 16، بعدما لمس دييجو كارلوس الكرة بيده داخل منطقة الجزاء، إلا أن حكم اللقاء أشار بإستكمال اللعب دون أي خطا...
وأهدر دي أمبروزيو فرصة محققة بعد عرضية متقنة من يونج، فشل دي أمبروزيو في التعامل معها رغم موقفه الجيد أمام المرمى ليضرب الكرة بعيدا عن الشباك..
وتمكن دي يونج من إضافة الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 33، بعد ركلة حرة ثابتة من خارج المنطقة، نفذت داخل المنطقة وإرتقى لها دي يونج وسددها برأسية جديدة متقنة في الشباك..
ونجح دييجو جودين مدافع الإنتر في معادلة النتيجة سريعا في الدقيقة 36، بعد ركلة حرة ثابتة على طريقة هدف إشبيلية الثاني، نفذها بروزوفيتش داخل المنطقة، حولها الإسباني برأسية في الشباك بعدما إرتقى فوق الجميع..
وواصلت الكرات الثابتة خطورتها على مرمى الإنتر، بعد ركلة حرة جديدة نفذت داخل المنطقة إرتقى لها أوكامبوس فوق الجميع ليضربها برأسية باتجاه المرمى، تمكن هاندانوفيتش من إبعادها خارج الملعب، وينتهي معها الشوط الأول..
في الدقائق الأولى من الشوط الثاني، أضاع جاليارديني فرصة للتسجيل بعدما إرتدت الكرة له داخل المنطقة ليسدد كرة قوية، ينجح معها كارلوس في الوقوف أمامها بفدائية ويبعدها عن مرماه..
ومر ريجيليون الظهير الأيسر لإشبيلية بشكل جيد من دي أمبروزيو ليسدد صاروخية ارتطمت بالشباك الخارجية لمرمى هاندانوفيتش..
وإقترب يونج من تسجيل هدف التقدم للإنتر، بعدما إستلم تمريرة من بروزوفيتش أمام منطقة الجزاء، ليسدد تصويبة قوية من خارج المنطقة تمر فوق العارضة بالدقيقة 58..
وأضاع لوكاكو إنفرادا صريحا بالمرمى في الدقيقة 65، بعد تمريرة رائعة من باريلا إنفرد بها روميلو الذي إنطلق من منتصف الملعب وسدد الكرة من على حدود منطقة الجزاء، إلا أن الحارس المغربي المتألق ياسين بونو تألق وتصدى للكرة وأنقذ مرماه من هدف محقق..
وتمكن دييجو كارلوس من تسجيل ثالث أهداف إشبيلية بالدقيقة 74، بعد كرة ثابتة نفذت داخل المنطقة وأبعدها دفاع الإنتر بطريقة خاطئة لترتد ويسددها كارلوس بضربة مقصية، إرتطمت بقدم لوكاكو وسكنت الشباك، وسط ذهول لاعبي الإنتر..
وأجرى كونتي تبديلا ثلاثيا في الدقيقة 78، بخروج جاليارديني ودي أمبروزيو ولاوتارو ليحل محلهم إريكسن وسانشيز وموزيس، في محاولة لتنشيط الناحية الهجومية لفريقه وإدراك التعادل.
وتألق كوندي مدافع إشبيلية وحرم إنتر من تسجيل هدف التعادل بالدقيقة 81، بعد دربكة داخل منطقة الفريق الأندلسي، وجد سانشيز الكرة أمامه ليسددها بالمرمى وسط خروج الحارس بونو من مرماه، إلا أن كوندي أنقذ الكرة من على خط المرمى، لتنتهي المباراة بتوفق أندلسي مستحق.


