وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية المحمدية السيدة رابحة فتح النور التي قلبت الموازين وأنقذت عشرات الأبرياء من سجن محقق .
وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية المحمدية السيدة رابحة فتح النور التي قلبت الموازين وأنقذت عشرات الأبرياء من سجن محقق .
وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية المحمدية السيدة رابحة فتح النور التي قلبت الموازين وأنقذت عشرات الأبرياء من سجن محقق .
وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية بالمحمدية، السيدة رابحة فتح النور، لم تقتصر جهودها على إنقاذ بريء واحد من السجن، بل قامت بإنقاذ العشرات بعد مراجعة دقيقة للملفات القضائية المعروضة عليها. تُعتبر هذه الجهود جزءًا من دورها في حماية العدالة ومنع الظلم عن الأبرياء، حيث تقوم بمعالجة الملفات المشتبه فيها بوجود "رائحة الغدر" أو الشكايات الكيدية التي تهدف للإيقاع بأبرياء.
تعمل السيدة رابحة فتح النور وكيلة الملك رفقة فريقها من النواب على دراسة الملفات بعناية وتدقيق في كل الوثائق والشهادات. في الحالات التي يساورها الشك فيها حول صحة الادعاءات، تتخذ خطوات إضافية للتحقق عبر إحالة الملفات إلى جهات أمنية متخصصة، مثل مصلحة الشرطة القضائية بالمحمدية أو الدرك الملكي.
ما يُميز عمل رابحة فتح النور هو اعتمادها على حدس قضائي قوي، حيث تنجح غالبًا في كشف حقائق كانت مخفية ومخططات كيدية يتم إعدادها للإيقاع بأبرياء. ويؤدي ذلك في النهاية إلى قلب الموازين، فيتم إنقاذ الأبرياء من السجن، بينما يُحاسب الخصوم الذين حاولوا استغلال القانون.
أشارت المصادر إلى أن وكيلة الملك في المحمدية لا تتبع الأعذار الشائعة التي يستخدمها بعض نواب وكلاء الملك، مثل القول "دنوبك عليه" في حالة غياب أدلة كافية لإثبات براءة المتهم. بل تنظر إلى الملفات بمنهجية مختلفة، وتهدف إلى الوصول إلى الحقيقة بغض النظر عن وزن أو مكانة الأطراف المتنازعة.
وجهت المصادر تحذيرًا شديد اللهجة لكل من يحاول استغلال القضاء لتصفية حسابات شخصية أو تقديم شكايات كيدية، مؤكدة أن هذه المحاولات سيكون مصيرها الفشل في ظل يقظة وكيلة الملك. فكل من يدخل المحكمة بنوايا خبيثة سيجد نفسه أمام عدالة صارمة لا تحابي أحدًا، حيث ستكون نهايته خلف القضبان بدلًا من ضحيته.
بفضل جهود السيدة رابحة فتح النور وكيلة الملك، أصبحت المحكمة الابتدائية بالمحمدية نموذجًا في تحقيق العدالة وردع الشكايات الكيدية.
تعكس هذه الجهود التزامها العميق بخدمة الملك والوطن، معتمدة على ضمير حي لا يراقبه إلا الله.